TOP التربية الإيجابية للاطفال SECRETS

Top التربية الإيجابية للاطفال Secrets

Top التربية الإيجابية للاطفال Secrets

Blog Article



إضافة إلى ذلك، توصي إينس بتشجيع الأطفال على استكشاف وتجربة العناصر الجديدة في حياتهم بطريقة آمنة ومريحة. مثلا، إذا كان الأمر يتعلق بانتقال إلى مدرسة جديدة، يمكن للوالدين أن يقوموا بزيارة المدرسة مع الطفل قبل بداية العام الدراسي، أو إذا كانت الأم متوقعة لولادة طفل جديد، يمكن للوالدين قراءة كتب عن الأشقاء الجدد والتحدث مع الطفل عن ما يمكن توقعه.

لتربية الإيجابية تخلق توازنًا بين الحزم والطيبة في نفس الوقت، وتعلم الأطفال والمراهقين أن يكونوا مسئولين عن خياراتهم وأفعالهم دون استخدام عنف النفسي والجسدي الذي يؤثر سلبًا على صحتهم. 

وأخيراً، اشركيهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة منهم، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق، على سبيل المثال اتفقوا معاً على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.

أولاً، يتعين على الوالدين التعامل مع الأطفال بكرامة واحترام. يعني هذا الاعتراف بأن الأطفال هم أفراد مستقلين لهم مشاعر وأفكار ورغبات خاصة بهم.

ويجب أن نعلم أطفالنا الاستماع دون إزعاج أو صراخ، مع القليل من المجهود الشخصي من الأهل.

تركز إينس بشكل كبير على نور الامارات أهمية التفاهم العميق للأطفال، مشددة على أنه عندما نقضي الوقت في الاستماع إلى أطفالنا وفهم مشاعرهم وأفكارهم، نستطيع توجيههم بشكل أكثر فعالية نحو سلوكيات إيجابية.

فحين لا يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا. 

تتطلب التربية الإيجابية أن يكون الأهل متوسطي التعامل مع الطفل بما يخص الصرامة، أي ألا يرخوا زمام الأمور كثيراً ويتركوا الطفل من دون قوانين أو طرق تأديب، وألا يشدوا الأمور عليه كثيراً، وذلك لأنّ الطفل يحتاج إلى الإيجابية حتى يشعر أنّه محبوب، ويحتاج أيضاً إلى القوانين حتى يشعر بالأمان ولا يضطر إلى القلق أو اتخاذ قرارات خاطئة.[٣]

أخيرًا، التربية الإيجابية تعني توفير بيئة محبة ومدعومة حيث يشعر الأطفال بالأمان والقبول.

تمت الكتابة بواسطة: غدير شمس الدين الشيشاني آخر تحديث: ١١:٥٨ ، ١٤ مارس ٢٠١٩ ذات صلة تربية الأطفال حديثي الولادة

وهي تركز على تنشئة طفل  ومراهق منضبط ذاتيا من خلال التواصل نور الامارات والاستماع. 

النموذج الأدواري، أو ما يمكن أن نسميه بالقدوة، هو وسيلة فعالة لتعليم الأطفال القيم الأخلاقية. الأطفال يتعلمون بشكل أساسي من خلال مراقبة البالغين في حياتهم.

وقد أظهرت العديد من الدراسات أن العديد من الأطفال الذين يتم مكافآتهم يفقدون الحماس بالهواية التي يمارسونها سواء بالتلوين أو القراءة أو ممارسة البيانو وحتى أداء واجباتهم المدرسية.

كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟

Report this page